Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا ردا على الاحتجاجات.. فورد يدعو طلاب الجامعات والكليات إلى الهدوء

بسبب الفيضانات والانهيارات الطينية للطرق.. فانكوفر ”مُنعزلة” عن بقية كندا برياً

جود نيوز الكندية: أعلنت وزارة النقل في مقاطعة بريتش كولومبيا عن إغلاق العديد من الطرق السريعة وطلبت من الناس تجنب السفر بالسيارات لان أطقم الطوارئ تتعامل مع فيضانات واسعة النطاق وقد أغلق الطريق السريع 99 بسبب انهيارات طينية ولا توجد طرق برية سليمة لقيادة السيارات خارج بعض المدن، ويقوم الناس بتأجير طائرات هليكوبتر بحوالي 2400 دولار لنقلهم خارج المنطقة المنهارة، وهناك أكثر من 1200 شخص محاصرين بعد أن تقطعت بهم السبل.

من جانبه قال رئيس بلدية مدينة ميريت التي يقطنها 6200 شخص إنه لم ير شيئا كهذا خلال السنوات التي عاش فيها، وقد تم إخلاء المدينة وطلب من جميع السكان البحث عن الأمان خارج المدينة، وأقام السكان ملاجئ مؤقتة في كنيسة ومدرسة ثانوية لإيواء سائقي السيارات الذين تقطعت بهم السبل. واحضروا لهم المياه والأدوية الأساسية والأغذية.

وقال رئيس البلدة؛ انه كان لديهم نقص في الأسرة وأضطر الناس للنوم على الأرض وأقام عدد كبير من الناس يبلغ حوالي 250 فردا في مخيم الأمل والذي يضم 36 غرفة، ويعمل بمولدات الكهرباء، حيث أن العاصفة عطلت الكهرباء والخدمات الإلكترونية واضطر الناس لدفع ثمن ما يشترونه نقدا، ولكن ما يشغل رئيس البلدة هو نفاذ الطعام والوقود بسرعة حيث تعطلت الإمدادات بسبب الطرق المغلقة، وقد قامت القوات المسلحة الكندية بالمساعدة وتعمل مع المتطوعين على إصلاح الطرق وإعادة الكهرباء وإغاثة المتضررين.

وقال بعض المسؤولين إن هذه الفيضانات والانهيارات الطينية قد تسببت في إغلاق ميناء فانكوفر والذي يتعامل مع مجموعة من السلع الحيوية وهو يمثل ثلث اقتصاد كندا من حيث الصادرات ويصدر حوالي 5% من استهلاك العالم من القمح، ويعني إغلاق الميناء إن هذه الحبوب التي يحتاجها العالم بشدة ليست قادرة على الخروج من البلاد، وهذا يعتبر كارثة عالمية، وأيضا تواجه الواردات إلى الميناء مشكلة حيث تكدست سفن الشحن في عرض البحر وهو ما يعكس المشكلة على طول الساحل الغربي لسفن الشحن الأخرى التي لا تستطيع دخول موانئ أخرى ولذا تبقي الأرفف في متاجر المدينة خالية حيث قطع شريان رئيسي من سلسلة الإمدادات العالمية.