Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا ردا على الاحتجاجات.. فورد يدعو طلاب الجامعات والكليات إلى الهدوء

وثيقة مسربة تكشف عن استراتيجية الترويج للأيدولوجية الجنسية في المدارس

تقرير من باف: من الواضح أن الترويج الخبيث للايدلوجية الجنسية السامة في المدارس هي جهد استراتيجي مخطط له بدقة، والآن بفضل الكشف عن وثيقة مسربة يمكننا معرفة وقراءة الخطة التي تم توزيعها من قبل مجلس مدارس مدينة نياجرا عام الفان واثنان وعشرين. عنوان الوثيقة (دعم الهوية الجنسية للطلاب وإرشادات للتعبير عن الجنس) والوثيقة عبارة عن مسودة يقال إنها تستخدم داخليا في مجلس الإدارة ولكنها ليست على الأنترنت أو موقع الويب الخاص بمجلس مدارس نياجرا. ويقرأ في مقدمة الوثيقة ما يلي "إنه يقع على عاتق جميع أعضاء مجتمعات مدارسنا مسؤولية احترام وتأكيد الهوية الجنسية للطلاب والتعبير عن جنسهم، والعمل مع الطلاب لضمان تلبية الاحتياجات التي تلبي ميولهم الجنسية". وتقول الصفحة رقم ستة من الوثيقة "انه لا يجب أن تكشف المدرسة أبدا عن الهوية الجنسية التي يحياها الطفل للعائلة دون موافقة مسبقة وصريحة من هذا الطالب (الطفل) بغض النظر عن عمر الطالب" هذا على الرغم من الحق القانوني للآباء في طلب الوصول إلى المعلومات إذا عرفوا أن طفلهم يمر بعملية (تغيير الجنس). وبالنسبة للمعتقدات الدينية للوالدين، تقول الصفحة رقم اثني عشر من الوثيقة "أن الحقوق الدينية يمكن تقييدها عندما تعيق ممارسة هذه المعتقدات الدينية للعائلة حقوق الطالب." وفي الصفحة رقم ثمانية من هذه الوثيقة ينصح العاملين في المدارس باستخدام أي ضمائر تدل على الشخصية يطلبها الطالب بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر (هو، هي، هم، زاي، ز، ليل، يل، إيل وغيره بجانب استعمال بال وفولكس). وتقول منظمة (باف) والتي تعني أن الآباء هم المعلمون الأوائل لأطفالهم، انه بقدر ما هو صادم لقراء هذه الوثيقة المسربة فهي تشرح من أين تأتي السياسات المدمرة والخطيرة التي يتم دفعها في المدارس.