A Society Living in Fear is a Dying Society أسئلة وأجوبة عن ما يحدث في سوريا؟ ما شفناش م الجولاني حاجة وحشة! إسرائيل وتركيا: إعادة تشكيل الشرق الأوسط الجديد ... القديم؟ الخوف والحياة احذروا الجولاني الــــ”كيوت”... التاريخ يعيد نفسه! ثقيلة هي ثياب الحملان! ... حلقة ١: مكالمة هاتفية!! نحنُ.. والفِكرُ الجمعي الأفقي وبدأت عملية ”السوط الجارف”‎ روح الروح!! كاتدرائية نوتردام تستعيد بريقها بعد 5 سنوات من الحريق للمرة الأولى.. بابا الفاتيكان يقود سيارة كهربائية بلا انبعاثات

”المشي الصامت”.. فوائد مذهلة لتحسين الصحة العقلية

اكتسب اتجاه "المشي الصامت" شعبية مؤخراً على تطبيق "تيك توك"، وهو أسلوب يشجع على إيقاف تشغيل سماعات الرأس والمشي في صمت.

وتتفق وجهة النظر النفسية، بحسب موقع "هيلث"، على أن التركيز على الحاضر أثناء الحركة هو وسيلة ممتازة لممارسة اليقظة. وحتى لو بدا المشي الصامت مملًا في البداية، يوصي الخبراء بتجربته للتخفيف من حدة الصحة العقلية.

ويشمل الصمت في هذا الاتجاه: عدم إجراء مكالمات هاتفية، أو الاستماع إلى بودكاست أو ملفات للكتب المسموعة أو الأغاني.

وفي حين أن معظم الناس من المرجح أن يصطفوا في قائمة الترفيه الصوتي المفضل لديهم للتنزه في الخارج، فقد اعتبر كثيرون "المشي الصامت" خياراً للصحة العقلية.

وقال أحد مستخدمي "تيك توك": "أشعر وكأن حواسي في حالة تأهب قصوى عندما أمشي في صمت. أشم كل شيء، وأسمع كل شيء، وأرى كل شيء، وهذا أمر مريح للغاية بالنسبة لي".

وقالت أخرى إنها تحاول جعل المشي الصامت حركة، لقد كان "فوضى" في البداية، لكنها قالت إن جولاتها الصامتة اليومية التي تستغرق 30 دقيقة أصبحت مساحات للتأمل والإبداع.

واتفقت معها مستخدمة أخرى، حيث ساعدها المشي الصامت في إثارة أفكار جديدة، وتصفية ذهنها، بعد أن كانت في حالة ذهنية سلبية.

ويشير هذا المصطلح إلى قدرة الدماغ على تخيل المستقبل، أو التأمل في التجارب الماضية، أو أحلام اليقظة.

ومع ذلك، فإن القيام بذلك فقط - التركيز على الحاضر أثناء التأمل أو المشي، على سبيل المثال - يساعد في منع الدماغ من "الثرثرة باستمرار مع أنفسنا"، وتسمى هذه الممارسة عادةً اليقظة.