The Illusion of Multicultural Harmony الفيلم الهندي ”حياة الماعز” يثير جدلا بسبب نظام الكفيل في السعودية اكتشاف ثاني أكبر ألماسة في العالم خفايا السموم في الكتب القديمة.. تحذير لعشاق الأنتيكا جسم سماوي يهدد الأرض بانفجار هائل.. ”ناسا” تكشف التفاصيل أخطاء في جواز السفر قد توقف رحلتك.. احذرها! متى يعتبر وزن الحقيبة المدرسية زائداً؟ كيفية تحضير الجيلي بالبسكويت نصائح ذهبية لشراء العطر المناسب 5 نصائح لتواصل أفضل بين الزوجين.. من أجل سعادة زوجية حقيقية رونالدو يتحدث عن: موعد اعتزاله.. ووجهته بعد نهاية مسيرته الكروية بعد واقعة نجم الزمالك الأسبق.. حالات «بلع اللسان» بين النجاة والوفاة

إحتلال المدارس القبطية بسيدنى لمراكز متقدمة بفضل المغضوب عليهم

احتلت مدرسة العذراء و مارمينا المركز67 فيما احتلت مدرسة القديس مرقس المركز ١١٢ للتفوق العلمى على مدارس ولاية نيو ساوث ويلز البالغ عددهم 641 . فمهما يكون الظلام و مهما يكون السواد ... و اللون الأسود القاتم ... كل هذا واكثر لا يستطيع ان يقف امام شعاع النور وان كانت شمعة صغيرة مضيئة نورها يبدد الظلمة و الظلام .... هذا ما حدث اذ أراد البعض ان يصنعوا شرا لقدس ابونا انطونيوس قلدس وابونا القمص ميخائيل ميخائيل واداروا حولهما ثياب قاتم اللون و اغمق من السواد ... وسارعوا بالتعتيم وتغيير الحقائق من اجل اظهار انهما فاشلان في مسئوليتهما لدرجة استرسلوا في تلفيق الحقائق والمواضيع و طمس كل ما هو جديد ... وبالفعل انتصر الشر ولك الى لحظات و اطمسوهم و ابعدوهم عن الأضواء. ومن الجانب الآخر ظهر الهلافيت ونواقص الشخصيات أي الشخصيات الناقصة والتافهة والتي لا قيمة لها ولا وزن وظنوا انهم فوق الدنيا و أنهم الأدارة الفذة و كأنهم يقولوا يادنيا ليس احد قدى و تعاظموا للغاية ... و لكن في وحل الظلام الدامس تدخل الله ليعلن بنوره البهى ان هذين الكاهنيين كانا عظيمين في عملهما و خدمتهما حيث أعلنت وزارة التربية و التعليم ان كلية السيدة العذراء و الشهيد مار مينا متفوقة للغاية حيث حصلت على المركز السابع و الستون على مدارس الولاية و الشئ الجميل ان يكون اكثر من %45 من تلاميذ المدرسة حاصل على مجموع فوق %95 انة حقا تاج فوق هامة ابونا ميخائيل ميخائيل و انعكاس لمجهوده و سهره و رعايته و ادارته الجيدة للمدرسة وأيضا تبدد الظلام و تمجد الرب بتفوق مدرسة مارمرقس ليكون ترتيبها ال 112 و هنا نهتف مع داود النبى الذى قال الفخ انكسر و نحن نجينا بعون الرب . ليشهد التاريخ ان هذين الكاهنيين كانا من اكفأ الكهنة إداريا و روحيا ... و سقط الهلافيت والوصوليون وأصحاب المصالح الخاصة . و قد يظلم رجل الله و نحن بمقاييسنا نريد ان الله يتدخل بسرعة و يبطش بيده القوية من يظلم الرجال القديسين و لكن المقاييس عند ربنا تختلف فبطرس مشى على المياة و هذا عكس قوانين الجاذبية و لكن قانون ربنا له مقياس آخر ... و حوالى الفين طفل قد قتلوا عند ميلاد ربنا و نحن نقول بمقاييسنا ما ذنب هؤلاء الأطفال ؟ لماذا قتلوا؟ ما ذنبهم ؟ و لكن عند ربنا مقايس مختلفة تماماً . تخيل شاول الذى اضطهد الكنيسة و كان يقتل المسيحيين حسب مقاييسنا نتمنى ان يموت او ربنا يؤذيه و لكن الله لدية مقاييس آخرى فربنا جعلة اناء مختار يكرز باسم المسيح . ولذلك ان كان كاهنيين قد ظلما فربنا لديه مقاييس آخرى تختلف عن مقاييسنا وهو يتمهل ويصبر ولكن في طرفة عين يقوم الرب ويجازى وينتقم و يكون انتقام الرب عظيماً.