ميلاد ميكائيل مرشح المحافظين الفيدرالي عن مسيسوجا – إرين ميلز.. وحديث مع ”جود نيوز” هل نضب ”المعين”؟ ” لو كنتَ ههنا لَم يمُت أخي“... لماذا تأخر الرب؟ الحوار الذي لم يُنشر عن ما حدث في تورونتو ”محمد صلاح” الدماغ قبل القدم ما بين زيارة مجلس الأعمال المصري الكندي ... والانتخابات البرلمانية الكندية 28 أبريل الزواج في مُجتمعاتنا العربيَّة.. إلى أين؟ ايها الاقباط اما الأن او سنندم هل للمرنمات dress code معين؟! شهادة الوفاة تصدر الآن‎ ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (7) هل فعلا ابتهال أبو السعد ب 100 راجل!!

الأب …بطل الأسرة المنسي‎

لست الأفضل يا ولدي

لست الأجمل

لست الأغنى

لست أحقق الأحلام

ولست الملك في أرضي

ولست ببائع الأوهام

ولن أفعل!

بمقاييس طفولتك يا ولدي

لست السوبر

ولن أهزم الجميع في نهاية اللعبة

لن يكرمني السلطان

ولن أقف أحيي جماهيري من الشرفة

ولكني أبيك!

فتش قلوب الدنيا يا ولدي عن حب كحب أبيك

وأبحث والبحث سيضنيك!

ستعود وتعلم يا ولدي

أن قلوب الدنيا لن تعنيها ولا تعنيك

وأن قلوب الدنيا ليس فيها قلب أبيك

وأفتح قلبي بيدك يا ولدي

ويدك هي المفتاح

وأنظر أسمك محتلاً يا ولدي

نعم لست الأفضل يا ولدي

ولكني أعطيتك كل متاح!

ويوماً ما ستعلم أني السوبر في اللعبة

نعم لست بطل الأساطير

ولا أحيي الجماهير من الشرفة

أعمل في الداخل خلف الشرفات

كي ما أشتري لك سترة

كي ما أشتري لك لعبة

وكل جماهيري هي أنت

وهكذا هي الدنيا يا ولدي

أعمل من خلف الشرفة

كي ما أشتري لك لعبة

فيها البطل هو غيري

ويؤسفني ويحزنني يا ولدي

أنني لست بطلك في اللعبة