2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

الأب …بطل الأسرة المنسي‎

لست الأفضل يا ولدي

لست الأجمل

لست الأغنى

لست أحقق الأحلام

ولست الملك في أرضي

ولست ببائع الأوهام

ولن أفعل!

بمقاييس طفولتك يا ولدي

لست السوبر

ولن أهزم الجميع في نهاية اللعبة

لن يكرمني السلطان

ولن أقف أحيي جماهيري من الشرفة

ولكني أبيك!

فتش قلوب الدنيا يا ولدي عن حب كحب أبيك

وأبحث والبحث سيضنيك!

ستعود وتعلم يا ولدي

أن قلوب الدنيا لن تعنيها ولا تعنيك

وأن قلوب الدنيا ليس فيها قلب أبيك

وأفتح قلبي بيدك يا ولدي

ويدك هي المفتاح

وأنظر أسمك محتلاً يا ولدي

نعم لست الأفضل يا ولدي

ولكني أعطيتك كل متاح!

ويوماً ما ستعلم أني السوبر في اللعبة

نعم لست بطل الأساطير

ولا أحيي الجماهير من الشرفة

أعمل في الداخل خلف الشرفات

كي ما أشتري لك سترة

كي ما أشتري لك لعبة

وكل جماهيري هي أنت

وهكذا هي الدنيا يا ولدي

أعمل من خلف الشرفة

كي ما أشتري لك لعبة

فيها البطل هو غيري

ويؤسفني ويحزنني يا ولدي

أنني لست بطلك في اللعبة