ميلاد ميكائيل مرشح المحافظين الفيدرالي عن مسيسوجا – إرين ميلز.. وحديث مع ”جود نيوز” هل نضب ”المعين”؟ ” لو كنتَ ههنا لَم يمُت أخي“... لماذا تأخر الرب؟ الحوار الذي لم يُنشر عن ما حدث في تورونتو ”محمد صلاح” الدماغ قبل القدم ما بين زيارة مجلس الأعمال المصري الكندي ... والانتخابات البرلمانية الكندية 28 أبريل الزواج في مُجتمعاتنا العربيَّة.. إلى أين؟ ايها الاقباط اما الأن او سنندم هل للمرنمات dress code معين؟! شهادة الوفاة تصدر الآن‎ ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (7) هل فعلا ابتهال أبو السعد ب 100 راجل!!

أمريكا وبريطانيا تتهمان الصين بالوقوف وراء حملة تجسس عالمية طالت الملايين

اتهم مسؤولون أمريكيون وبريطانيون مجموعة تجسس على صلة بالصين بالقيام بحملة تجسس الكتروني واسعة النطاق يعتقد أنها شملت ملايين الأشخاص منهم مشرعون وأكاديميون وصحفيون.

واتهمت السلطات الأمريكية والبريطانية المجموعة التي يطلق عليها اسم «أيه.بي.تي31» بأنها ذراع لوزارة أمن الدولة الصينية مشيرة إلى أنها استهدفت قائمة طويلة من الأهداف شملت موظفين بالبيت الأبيض وأعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي وبرلمانيين بريطانيين ومسؤولين في حكومات عديدة.

وقال المسؤولون إن متعاقدين دفاعيين ومعارضين وشركات أمن تعرضوا للاختراق أيضا.

وقالت نائبة المدعي العام الأمريكي ليزا موناكو في بيان إن الهدف من عملية القرصنة العالمية هو «قمع منتقدين للنظام الصيني وتقويض مؤسسات حكومية وسرقة أسرار تجارية».

وفي لائحة اتهام جرى الكشف عنها بحق سبعة من المتسللين الصينيين المشتبه بهم، قال ممثلو الادعاء الأمريكي في المحكمة إن القرصنة أدت إلى اختراق مؤكد أو محتمل لحسابات العمل ورسائل البريد الإلكتروني الشخصية والتخزين عبر الإنترنت وسجلات المكالمات الهاتفية التي تخص ملايين الأمريكيين.

ونفى دبلوماسيون صينيون في لندن وواشنطن هذه المزاعم ووصفوها بأنها غير مبررة وتفتقر إلى «أدلة واضحة». ووصفت السفارة الصينية في لندن الاتهامات بأنها «ملفقة بالكامل وافتراءات خبيثة».

ولم تتمكن رويترز بعد من الوصول للمتسللين السبعة المزعومين الذين وجهت إليهم وزارة العدل اتهامات.

وجاء الإعلان في وقت فرضت فيه كل من بريطانيا والولايات المتحدة عقوبات على شركة قالت إنها مرتبطة بوزارة أمن الدولة ولها صلة بأنشطة القرصنة.

وتصاعد التوتر بين بكين وواشنطن بشأن القضايا المتعلقة بالتجسس الالكتروني، إذ دقت وكالات مخابرات غربية ناقوس الخطر بشأن أنشطة تسلل الكتروني صينية مدعومة من الدولة.