The Parallel Societies Within... A Threat to Canada’s Unity المقاطعة... وجهاد الشيبسي كواليس ما قبل يوم الانتخابات الأمريكية من أنت لتحمى إيمان القوية الأرثوذكسية‎؟! متى جاء ابن الإنسان….!!! ابن الطاعة تحل عليه البركة القط... ذلكَ المخلوق المحبوب! ولكنها اختيارات إجبارية أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً!! هذا هو موعد تلقي إعانة الطفل الكندية القادمة حاكمة نيو برونزويك الليبيرالية هولت تؤدي اليمين الدستورية التحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي لزيادة أسعار الإيجار في كندا

جورج موسي يكتب: مشهد من محاكمة كاتب

المحقق : أنت متهم بإذدراء ألدين ، و رجال الدين ، أنت متهم بالتعدي علي المقدسات وألعقائد ، كتبت عن ألشيخ " فلان" أنه متطرف ...وألشيخ "علان" أنه متخلف ، كيف لا تؤمن بما يقولون ، كيف تجرؤ بأن تقلل من شأن الدين ورجال الدين هكذا ؟ "ثم يلتقط المحقق بعض حبات من علبة دواء علي مكتبه ويأخذها مع الماء " ينظر الكاتب فلا يجد علي مكتب المحقق لا حجامه ولا كوب من بول بعير ، فيبتسم ويصمت. المحقق : ألا ترد؟ ألا تدافع عن نفسك ؟ الكاتب : هل قال الشيوخ ألمذكورين ما قالوه أم لا؟ هل دعوا لقتل من يختلف عنهم في الدين أم لا ؟ هل أباحوا قتل تارك الصلاه أم لا ؟ هل عارض الشيخ "فلان" عمليات الغسيل الكلوي ونقل الأعضاء للمرضي أم لا ؟ المحقق : نعم قالوا الكاتب : إذا قلت لك الآن أنا لا أصلي ، هل يحق لك تحويلي الي محكمة الجنايات وتطالب بأعدامي بتهمة ترك الصلاه؟ المحقق : لا ، بالقطع لا يمكنني ذلك. الكاتب : وإذا قتلني احدهم بتلك التهمه ، هل تحاكموه؟ المحقق: بالطبع الكاتب : وهل المحرض له نفس عقوبة الفاعل ؟ المحقق: نعم "ينظر الكاتب في عيني المحقق ويصمت " المحقق : دعنا من هذا ، انت لست هنا لتسألني ..انا هنا أسأل وأنت تجيب. الكاتب : أستميحك عذراً سيدي في سؤال آخر ، هل لديك مريضاً بمرض عضال في عائلتك ؟ المحقق: نعم ، أمي تغسل الكلي بأستمرار "ينظر الكاتب للمحقق في عينيه ، ويصمت" المحقق : ينظر للأسفل و يعض علي شفتيه من الحزن وقد أغرورقت عيناه بالدموع ثم ينظر للكاتب ويسأله هل ينتظرك أحد من عائلتك في الخارج ؟ الكاتب : نعم ينتظرني أبني في الخارج ، عاد لتوه من الخارج ليكون معي فيما يحدث لي بالداخل. ينادي المحقق علي ألأبن ليدخل ، ينظر المحقق للأبن ويقول له : خذ أبيك وأرحل من هنا ، فلو بقي أبيك هنا اكثر من ذلك لفقد هو عقله ولقدمت أنا استقالتي. دكتور خالد منتصر ، لا أقول فقط اني أدعمك ، أقول لك أني أحبك ، و أريدك أن تكون بخير ، لأن أمثالك لا يتكررون كثيراً . وأقول لمن يناصب دكتور خالد منتصر العداء ، أهزموه بالفكر إن أستطعتم فذلك أشرف لكم .