The Fine Line Between Democracy and Social Disorder البابا تواضروس بعد ١٢ عام من رئاسته للكنيسة 6 قضايا على مائدة قمة العشرين 2024 محمد صلاح عايش بكتالوجه عودة شركة النصر للسيارات المصرية للعمل من جديد ”أوروبا” إلى الجحيم‎ بالحق تقول معنى حُريَّة المرأة أسطورة الملك الإله‎ أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً! (2) قدّم سيرتك الذاتية لتأكلها.. أغلى وجبة في البلاد تثير ضجة منع استخدام كلمة التنمر في المدارس

مجدي حنين يكتب : أسئلة للمصريين تحتاج إلي رد

أسئلة للمصريين تحتاج الى رد 1. فى البداية احب ان أوضح أن اللة هو صاحب السلطان والازمنة والمواعيد وهو المسيطر والمتحكم فى كل الاحداث وأن كل ما يحدث فى الكون هو معلوم لدى علم اللة المسبق حتى قيام الساعة ولكننا كبشر فإدراكنا وفهمنا ورؤيتنا للأحداث السابقة والحالية محدود بالقدرة العقلية للبشر، ولذلك عندما نسأل عن أحداث حدثت بالفعل وتحدث الآن فالإنسان يتساءل بغرض تعظيم قدرة الله على حكمتة فى إدارة الأحداث او بغرض الاستفادة من الحدث فيما يتعلق بالمستقبل أو نقد التصرفات البشرية التى تقاوم عمل اللة فى الأرض 2. سؤالى الاول ماذا لو لم يعطى اللة الحكمة للمجلس العسكري ويجعلهم جميعا على قلب رجل واحد للمرور بالبلاد من ذلك النفق المظلم بعد ثورة يناير ٢٠١١ ؟ماذا لو لم يطوق رجال المخابرات العامة والحربية البلد وكانوا فى قمة اليقظة والحرص والوطنية ليرقبوا كل المؤامرات والدسائس التى كانت تحاك فى تلك الفترة من جميع الجهات والدول الطامعة والاملة فى خراب مصر لا قدر الله. ماذا لو أعلن المجلس العسكري أن الفائز الحقيقى فى الأنتخابات هو اللواء شفيق وليس الخائن مرسى ونفذ الاخوان تهديدهم للبلد؟ ماذا لو اختار مرسى وزير الدفاع غير سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، وسلمت البلد للإخوان إلى الأبد ماذا لو لم يكن الجيش المصرى العظيم كلة على قلب رجل واحد وتحمل مسؤولية درء سرطان الارهاب عن مصرنا الحبيبة وضحى بخيرة شباب الوطن فداء للتراب الغالي والبلد المباركة؟ ولكن لكل هذة الأسئلة نجد أجابة واحدة أن اللة القدير رتب كل شىء لمصلحة مصر فأعطى المجلس العسكري الحكمة والقوة لإدارة دفة سفينة الوطن فى أعتى النواة والليالي المظلمة لترسوا على بر الامان واختار سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى ليكون وزيرا للدفاع وأنا مؤمن ان هذا اختيار اللهى حتى يعز بة اللة مصر وينقذها من شيطان الإخوان ويرفعها إلى المكانة التى تليق بها بين الأمم. وقد قصدت من هذة الأسئلة أن أعظم قدرة الله و حكمتة فى إدارة الأحداث والتحكم فى مقاليد الامور 3. ولكنى ايضاً اتسائل ماذا لو أدرك شيوخ السلفية خطأهم من البداية وبدل من أن يزرعوا داخل عقول الشباب التطرف وعدم قبول الاخر والبعد عن سماحة وعدل وجوهر الدين إلى أمور تسئ إلى الدين وكل ذلك من اجل مصلحة شخصية. هم أساءوا الى بلدى أعظم إساءة وبدلوا الحق بالباطل وافتوا بقتل المستنيرين وحاربوا إعمال الفكر والعقل والمنطق وأرادوا أن يعودوا بالبلد الى عصور الظلام. ما فعلوه فى هذا الشعب الطيب المسالم المحب بفطريته للدين لا يمكن أن يفعلة اللد اأعداء مصر. هم وصلوا إلى مرحلة الخيانة العظمى للشعب المصرى هم يستحقون عدل اللة للمفسدين فى الارض. وأنى أتساءل هذة الأسئلة من منطق نقد التصرفات البشرية التى تقاوم عمل اللة فى الارض 4. وسؤالي الأخير ماذا لو لم يجهل الشعب المصرى خلال السبعين سنة الاخيرة ولم يسمع الشعب للشعارات الكاذبة والخطب الفاشلة ولم يجرى خلف سراب الكلمات الرنانة مثل الاشتراكية والثورية والقومية من الكلمات التى اريد بها باطل؟ هل كنا سنظل أغنى دول العالم وأنظف دول العالم وأرقى دول العالم وكنا سنقود العالم كما كنا قبل اكثر من سبعون عاما. ماذا لو لم تضيع ثروات وشباب وجهود هذا البلد فى حروب وصراعات لا ناقة لنا فيها ولا جمل فقط من أجل أوهام أناس أدعوا الزعامة بدون ان يكونوا مؤهلين لها منذ أكثر من سبعون عاماً. لهؤلاء أقول أن الزعامة ليست معناها أن تحكم بلد كانت من أغنى وانجح وأرقى بلاد العالم وتصعد بها إلى الهاوية الزعامة الحقيقة ان تحكم بلد منهارة أقتصادياً وأجتماعياً وأخلاقياً ودينياً وسياسياً وتبنيها وتصعدها إلى الامان والتنمية والأستقرار والتجديد والريادة وهذا ما فعلة سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى ولهذا هو يستحق أن يكون الزعيم. أما هذآ السؤال فأنى أطرحة فقط من باب الاستفادة من الحدث فيما يتعلق بالمستقبل 5. حمى الله مصر من شر الإخوان والسلفيين والثورجية....تحيا مصر. تحيا مصر. تحيا مصر