جود نيوز أحد رعاة الحفل.. تذكرة مجانية إلى مصر! في حفل ١٩ يوليو مدينة أوروبية تعرض أراضي للبيع بثمن فنجان قهوة.. هل تفكر في الشراء؟ فتح تحقيق بحادثة انتحار ”روبوت” ابتكار زجاج ”يصلح نفسه” موجة حر تذيب تمثال أبراهام لينكولن في واشنطن كيف تتأثر الشهية بحرارة الصيف؟ للوقاية من السكري.. احذر الضوء في هذا الوقت من الليل السباحة للحامل في الصيف.. الفوائد وشروط الأمان دراسة تكشف فائدة غير متوقعة للبرقوق إلغاء مباراة سموحة وبيراميدز بسبب حريق في إستاد الإسكندرية السعودية تعتزم استضافة نزالات نسائية في بطولة القتال النهائي ”يو إف سي” المهاجم الياباني ميورا البالغ 57 عاما ينضم إلى ناد جديد ولا يفكر في الاعتزال

إقرار رسوم على المرضى المستدامين في المستشفيات الرافضين الذهاب لدور الرعاية

تواجه حكومة دوج فورد رد فعل عنيف بعد مناقشة قانون الرعاية الافضل وزيادة عدد الاماكن في دور الرعاية طويلة الاجل، والذي من شأنه ان يعطي المقاطعة صلاحية لنقل المرضى المستدامين في المستشفيات إلى دور الرعاية طويلة الاجل دون الحصول على موافقتهم. في حين أصرت حكومة مقاطعة اونتاريو على أن المرضي لن ينتقلوا من المستشفيات الي دور الرعاية دون ارادتهم، الا إنها لم توضح بعد ما الذي سيحدث إذا قاوم المريض طلبا بترك المستشفى. وفي موقع الصحة الجامعية علي سبيل المثال، يمكن لمديري المستشفيات ان يفرضوا رسوما يومية على المرضي الذين يرفضوا مغادرة المستشفى وينتقلوا إلى منازلهم او إلى دور الرعاية طويلة الآجل تبلغ 1891 دولارا في اليوم الواحد، وأشار الموقع ان المستشفيات بها الآن ما يقرب من 100 مريض من الذين يمكنهم الانتقال إلى دار للرعاية او إلى منزل احد الاقارب لرعايتهم. وقال وزير الرعاية طويلة الاجل بول كالاندرا "إن قدرة المستشفيات على فرض رسوم على المرضي الذين يرفضوا الانتقال من المستشفى إلى دار للرعاية او إلى منزلهم المفضل موجودة منذ عام 1979، وإن المستشفيات بحاجة إلى ان تخلي المساحة التي يشغلها هؤلاء لمرضى أخرين يحتاجون إلى رعاية حادة". وحذر منتقدو حكومة فورد من ان التشريع هذا بفرض رسوم على المرضى غير الراغبين في ترك اماكنهم في المستشفيات -غير أخلاقي لحد كبير-، وقال النائب الليبرالي عادل شامجي وكان يعمل طبيبا قبل ان يعمل بالسياسة "اذا قال الناس نعم للانتقال من المستشفى إلى دار للرعاية طويلة الآجل، لانهم لا يستطيعوا دفع 1500 دولار رسوم لليوم الواحد فهذا إكراه لهم وهو خطأ جوهري "