قرار الفيزا وسحابة الصيف التي ولت Canada’s New Immigration ... A Miscalculated Crisis بعد لاس فيغاس.. أبوظبي تبني ثاني مجسم عملاق للكرة الأرضية مواطنون يرسلون حيواناتهم الأليفة للعمل في المقاهي جدري القردة يودي بحياة أكثر من ألف شخص الجلوس الخاطئ في السيارة قد يهدد حياتك! ما هي ”نظرية أكتوبر” التي تساعد على تنظيم حياتك؟ شخصان يتواصلان في الأحلام.. فيلم ”إنسيبشن” يتحول لحقيقة نصائح مثالية لمواجهة مخاطر المعاملات المصرفية عبر الإنترنت تسلا تقدم طلب تسجيل ”روبوت تاكسي” علامة تجارية حصرية فوبيا ”الشَعر” ... وفوبيا الحياة هل تفكر مصر في تصنيع السيارة الكهربائية؟

اعتقال كنديتين بعد عودتهم للبلاد من معسكر الاعتقال لمقاتلي داعش

ألقت الشرطة الكندية القبض على امرأتين كنديتين وأتهمت أحداهما بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب بعد أن أعادتهما الحكومة الفيدرالية من معسكر اعتقال في سوريا لأفراد عائلات مقاتلي داعش. وقالت الشرطة الملكية الكندية إنها اعتقلت أميمة شواي (27) عاما في مطار ترودو في مونتريال، وأيضا ألقت الشرطة أيضا القبض على الكندية كيمبرلي بولمان (50) عاما بعد وصولها إلى مطار مونتريال في طريقها إلى مقاطعة بريتش كولومبيا. وقالت الشرطة أن أميمة شواي تواجه الآن أربعة تهم جنائية بما فيها المشاركة في جماعة إرهابية ولأنها غادرت كندا للقيام بذلك ومنحت هذه الجماعة خدماتها وممتلكاتها لإتمام أغراض إرهابية، وبالنسبة للسيدة كيمبرلي بولمان فقد اعتقلتها الشرطة بموجب المادة 810 من القانون الجنائي، وتسعى السلطات للحصول على سند سلام حسبما قال محاميها لورانس جرينسبون وهو أمر قضائي، يستخدم لمنع الناس من ارتكاب الجرائم أو إعادة ارتكابها والذي يتطلب منهم الموافقة على شروط محددة للحفاظ على السلام. يذكر أن السيدة كيمبرلي بولمان محتجزة منذ ثلاثة سنوات في معسكر الرقة السوري لعائلات مقاتلي داعش وقد سافرت إلى سوريا عام 2015 بعد زواجها من مقاتل داعشي، عبر الإنترنت وقالت إنها كانت في مكان رهيب، وكان خبراء حقوق الإنسان التابعين للأمم المتحدة قد حثوا كندا على إعادة السيدة كيمبرلي بولمان، إلى كندا لأنها تعرضت للتعذيب والمعاملة القاسية واللا إنسانية والمهينة وأن صحتها مزرية للغاية. وقال وزير الهجرة واللاجئين والمواطنة "أن الحكومة تراقب عن كثب ما يحدث على الأرض في مخيمات في سوريا، لضمان انه سيتم التعامل بمسؤولية من قبل سلطات إنفاذ القانون مع أي شخص ارتكب جرائم فظيعة وعاد إلى كندا". ولم يعلق جستن ترودو على أي قضية محددة، ولكنه قال "إن دعم الإرهاب على نطاق واسع جريمة في كندا، وإن أي فرد يسافر لغرض دعم الإرهاب يجب أن يواجه تهما جنائية".