The Parallel Societies Within... A Threat to Canada’s Unity المقاطعة... وجهاد الشيبسي كواليس ما قبل يوم الانتخابات الأمريكية من أنت لتحمى إيمان القوية الأرثوذكسية‎؟! متى جاء ابن الإنسان….!!! ابن الطاعة تحل عليه البركة القط... ذلكَ المخلوق المحبوب! ولكنها اختيارات إجبارية أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً!! هذا هو موعد تلقي إعانة الطفل الكندية القادمة حاكمة نيو برونزويك الليبيرالية هولت تؤدي اليمين الدستورية التحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي لزيادة أسعار الإيجار في كندا

مديرة المدرسة ترسل علم داعش في ”ايميل”... وسط دهشة اولياء الامور

يعلم الكنديون والملايين في جميع أنحاء العالم أن العلم الاسود والابيض سيئ السمعة الذي رفعته داعش هو رمز للإرهاب والموت والاضطهاد،  ومع ذلك فقد أرسلت مديرة مدرسة ابتدائية تقع في وسط مدينة تورنتو رسائل بالبريد الالكتروني الي ما يقرب من 700 عائلة لديهم اطفال في المدرسة في شهر أكتوبر الماضي، لتهنئتهم ببداية شهر التراث الاسلامي وشهر التراث الصومالي، واحتوت الرسائل هذه علي صورة لعلم داعش. وقد صدم اولياء الامور لرؤية هذه الصورة وتساءلت واحدة من امهات الطلبة وهي في حالة من عدم التصديق قائلة "إذا كانت هناك مدرسة داخل مدينة تورنتو تستطيع أن ترسل شيء مثل علم داعش لأولياء الامور لتهنئهم بشهر التراث الاسلامي، فماذا يمكن ان يحدث أيضا داخل المدرسة؟". ولا تزال العديد من العائلات تبحث عن إجابة لهذا السؤال، لماذا ترسل مديرة مدرسة ابتدائية بريدا الكترونيا يتضمن رمزا للإرهاب في رسالة تهدف الي الاحتفال بشهر الثقافة الاسلامية؟ ويذكر بان مديرة المدرسة السيدة دارلين جونز هي سمراء البشرة وهذه اول مرة تعمل فيها كمديرة لمدرسة (كينا مينوجوك العامة) المعروفة سابقا باسم (مدرسة فيكتوريا الابتدائية) وتقع في حي باركديل بوسط مدينة تورنتو وسط العديد من المباني السكنية والتعاونيات لذوي الدخل المنخفض ويلتحق بالمدرسة العديد من الاطفال المسلمين. وقد أرسلت السيدة دارلين جونز رسائل الكترونية تتضمن اعتذارا لمن تضرروا من صورة علم داعش المسيئة والمؤذية وقالت إن هذه الصورة لا تمثل الاسلام ولكنها لم تقدم أي تفسير عن سبب ارسالها لهذه الصورة! وقال أستاذ علم الاجتماع في جامعة تورنتو السيد جيري فلوريس "أن وضع مسؤول ومدير جديد في مدرسة ذات احتياجات عالية ليس أفضل اختيار وليس أفضل فكرة وأنه يجب محاسبة أي قائد بالغ في المدرسة على أفعاله".