2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

جورج موسى يكتب: لست الأفضل يا ولدي

 لست الأفضل يا ولدي لست الأجمل لست الأغنى لست أحقق الأحلام ولست الملك في أرضي ولست ببائع الأوهام ولن أفعل     بمقاييس طفولتك يا ولدي لست السوبر ولن أهزم الجميع في نهاية اللعبة لن يكرمني السلطان ولن أقف أحيي الجماهير من الشرفة   ولكني أبيك فتش قلوب الدنيا يا ولدي عن حب كحب أبيك وأبحث فيها والبحث سيضنيك ستعود وتعلم يا ولدي أن قلوب الدنيا لن تعنيها ولا تعنيك وأن قلوب الدنيا ليس فيها قلب أبيك وأفتح قلبي بيدك يا ولدي و هاك هو المفتاح   وأنظر أسمك محتلاً يا ولدي نعم لست الأفضل يا ولدي ولكني أعطيتك كل متاح!   ويوماً ما ستعلم أني السوبر في اللعبة نعم لست أحيي الجماهير من الشرفة أعمل في صمت في الداخل خلف الشرفة كي ما أشتري لك سترة كي ما أشتري لك لعبة وكل جماهيري هي أنت وهكذا هي الدنيا يا ولدي   أعمل من خلف الشرفه كي ما أشتري لك لعبة فيها البطل هو غيري ويؤسفني أنني لست بطلك في اللعبة !