A Society Living in Fear is a Dying Society أسئلة وأجوبة عن ما يحدث في سوريا؟ ما شفناش م الجولاني حاجة وحشة! إسرائيل وتركيا: إعادة تشكيل الشرق الأوسط الجديد ... القديم؟ الخوف والحياة احذروا الجولاني الــــ”كيوت”... التاريخ يعيد نفسه! ثقيلة هي ثياب الحملان! ... حلقة ١: مكالمة هاتفية!! نحنُ.. والفِكرُ الجمعي الأفقي وبدأت عملية ”السوط الجارف”‎ روح الروح!! كاتدرائية نوتردام تستعيد بريقها بعد 5 سنوات من الحريق للمرة الأولى.. بابا الفاتيكان يقود سيارة كهربائية بلا انبعاثات

”نتفليكس” و”يوتيوب” و”تيك توك” و”فيس بوك” سيساهمون ماليا في المحتوي الكندي

أوتاوا: بعد أن أجتاز مشروع قانون البث عبر الإنترنت "سي 11" الخاص بالليبراليين تصويته النهائي وينتظر الموافقة الملكية ليصبح قانونا، ويضع منصات البث عبر الإنترنت تحت سلطة اللجنة التنظيمية الكندية للإذاعة والتليفزيون والاتصالات الكندية "سي آر تي سي"، وكذلك يضع عقوبات صارمة على هذه المنصات الرقمية التي لا تجعل المحتوي الكندي متاحا لمستخدميها في كندا. من جهتها قالت الحكومة الفيدرالية أن هذا القانون لن ينطبق على الأفراد الذين ينشرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما كان مصدرا للقلق الرئيسي لدي المعارضين لهذا القانون، وبمجرد حصول مشروع هذا القانون على الموافقة الملكية، سيتم إصدار توجيه سياسي إلى اللجنة الكندية للإذاعة والتليفزيون والاتصالات "سي آر تي سي" لتطوير اللوائح اللازمة بعد التشاور مع الجمهور. وقال السناتور مارك جولد ممثل الحكومة الليبرالية في مجلس الشيوخ "إن منصات البث الرقمية العملاقة تجني الأموال من أنشطتها التجارية، ويجب أن تستثمر في المبدعين الكنديين والمحتوي المحلي"، وقال وزير التراث الفيدرالي الذي رعي مشروع هذا القانون "أن القانون يتطلب ببساطة من هذه المنصات المساهمة في الثقافة الكندية"، وأضاف "نحن ندافع عن فنانينا وقصصنا ومنتجينا ومبدعينا، ونحن نريد للكنديين أن يحصلوا علي المزيد من الفرص لرؤية أنفسهم فيما يشاهدونه ويستمعون إليه، ومن خلال هذا القانون نضمن أن يكون للمواهب المذهلة في كندا مساحة أكبر وأكثر إشراقا عبر الإنترنت."