A Society Living in Fear is a Dying Society أسئلة وأجوبة عن ما يحدث في سوريا؟ ما شفناش م الجولاني حاجة وحشة! إسرائيل وتركيا: إعادة تشكيل الشرق الأوسط الجديد ... القديم؟ الخوف والحياة احذروا الجولاني الــــ”كيوت”... التاريخ يعيد نفسه! ثقيلة هي ثياب الحملان! ... حلقة ١: مكالمة هاتفية!! نحنُ.. والفِكرُ الجمعي الأفقي وبدأت عملية ”السوط الجارف”‎ روح الروح!! كاتدرائية نوتردام تستعيد بريقها بعد 5 سنوات من الحريق للمرة الأولى.. بابا الفاتيكان يقود سيارة كهربائية بلا انبعاثات

انتقادات لأول مدرسة ابتدائية في تورنتو لديها فقط حمامات محايدة للجنس

أقامت مدرسة جين لومب الابتدائية العامة والتي يبلغ عدد طلابها خمسمائة وخمسون أول حمامات محايد لأي جنس، وتم تقديم تقرير بعد نظرة خاطفة على هذا الحمامات، فوجد بول متناثر على مقاعد المراحيض وأشتكي والدين بأن هناك صبي عرض نفسه بشكل غير لائق علي ابنتهم. وأيضا جاءت شكاوى تتعلق بسلامة الأطفال والنظافة والسلوك الغير سليم، وكل ذلك كان متوقعا لأولئك ذوي الحس السليم والذين يعرفون لماذا يحتاج الأولاد والبنات إلى حمامات خاصة ومنفصلة لكل جنس على حدي، ومع ذلك فإن هذه الحقائق البسيطة لا يدركها الذين يقدمون القرابين على مذبح السياسة. وهؤلاء يدعون ان دورة مياه واحدة للجميع هي وسيلة لمحو مفهوم الجنس والاختلافات بين الجنسين وطمس التمييز بين الذكر والأنثى وهدف هؤلاء هو (إعادة تعريف الإنسان من وجهة نظرهم ووفقا لمفاهيمهم الخاطئة). ولذا فان عضوة في مجلس إدارة المدارس بتورنتو قالت لصحيفة مشهورة "إن الحمامات المحايدة في المدارس تعزز الشمولية وتقلل من التنمر والتمييز علي أساس الجنس" وقالت السيدة تريزا بيير رئيسة جمعية (باف) والتي تعني أن (الآباء هم المعلمين الأوائل لأطفالهم) قالت "إن الضحايا الحقيقيين في هذه التجربة الاجتماعية القاسية، هم الفتيات اللواتي يتعرضن لخطر العدوى والأمراض الناتجة عن تجنب استخدام دورة المياه لأنهن يخشين أن يتقابلن مع أطفال ذكور هناك.