حينما يحكم الأغبياء الدولة المدنية.. ”تعيش انت يا حاج”!! الرجل الذي حرك ... إن لم يكن جنن العالم.. الرئيس ”ترامب” خد في وشه وقال مهاجر ملخص رحلة السائح ف مصر ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (4) هل لابد أن يرتبط مستقبل مصر بمستقبل ”الخونة”؟‎ وسائِط التواصُل وفوضى المُحتوى! اضطراب التكدس القهري كندا ترحب بالبطل ”رامبو”!! رومية ٨: لماذا ظهر الله في الجسد بتجسد المسيح؟ أشهى وأحلى من العسل

الصداقة القوية في المراهقة علاج لصدمات الطفولة المبكرة

قالت دراسة جديدة إن للصداقة الجيدة، تأثير كبير على استجابة الشباب المتأثرين بصدمات الطفولة للاستبعاد الاجتماعي، حيث تعزّز ما يسميه علماء النفس بـ "الأداء المرن".

للوصول إلى هذه النتيجة، عمل باحثون من جامعة برمنغهام مع شبان أعمارهم 24 عاماً أو أقل، سبق لهم التعرض لصدمات الطفولة.

وحسب "مديكال إكسبريس"، كشفت نتائج مسح الدماغ استجابات في جزء من الدماغ يُعرف بالفص الجبهي الأمامي الظهري، القشرة المخية، وهي منطقة معروفة بارتباطها بتوليد وتنظيم عواطفنا.

أظهرت النتائج بوضوح أن جودة الصداقة الأفضل كما ورد في "استبيان كامبريدج للصداقة" في الـ 14، والأداء المرن الأفضل في الـ 24 ، كان مرتبطاً بقوة باستجابة إيجابية للإدماج الاجتماعي، وبالتالي بالأداء المرن الأفضل.

وقال فريق البحث: "الصداقة مؤشر قوي على الأداء المرن الشامل للشخص، والذي عرفوه بأنه الأداء الاجتماعي والعاطفي والسلوكي للفرد أثناء الصدمة التي تعرض لها".

وقالت الدكتورة ماريا دوفيرمان الباحثة الرئيسية: "نتوقع أن يعاني الجميع من بعض مشاكل صحتهم العقلية بعد أي نوع من التجارب المرهقة، على الأقل في الأمد القريب".

وتابعت "باستخدام تعريف الأداء المرن، فإننا نتبع نهجاً أكثر تطوراً وديناميكية يأخذ في الاعتبار مجموعة كاملة من التدابير السلوكية المختلفة في نقاط زمنية مختلفة، وفي شدة الصدمة التي جُربت".

ودعت النتائج إلى تعزيز دعم الأقران لما له من أثر إيجابي على الشباب في التعامل مع الصدمات المبكرة.