The Parallel Societies Within... A Threat to Canada’s Unity المقاطعة... وجهاد الشيبسي كواليس ما قبل يوم الانتخابات الأمريكية من أنت لتحمى إيمان القوية الأرثوذكسية‎؟! متى جاء ابن الإنسان….!!! ابن الطاعة تحل عليه البركة القط... ذلكَ المخلوق المحبوب! ولكنها اختيارات إجبارية أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً!! هذا هو موعد تلقي إعانة الطفل الكندية القادمة حاكمة نيو برونزويك الليبيرالية هولت تؤدي اليمين الدستورية التحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي لزيادة أسعار الإيجار في كندا

الصداقة القوية في المراهقة علاج لصدمات الطفولة المبكرة

قالت دراسة جديدة إن للصداقة الجيدة، تأثير كبير على استجابة الشباب المتأثرين بصدمات الطفولة للاستبعاد الاجتماعي، حيث تعزّز ما يسميه علماء النفس بـ "الأداء المرن".

للوصول إلى هذه النتيجة، عمل باحثون من جامعة برمنغهام مع شبان أعمارهم 24 عاماً أو أقل، سبق لهم التعرض لصدمات الطفولة.

وحسب "مديكال إكسبريس"، كشفت نتائج مسح الدماغ استجابات في جزء من الدماغ يُعرف بالفص الجبهي الأمامي الظهري، القشرة المخية، وهي منطقة معروفة بارتباطها بتوليد وتنظيم عواطفنا.

أظهرت النتائج بوضوح أن جودة الصداقة الأفضل كما ورد في "استبيان كامبريدج للصداقة" في الـ 14، والأداء المرن الأفضل في الـ 24 ، كان مرتبطاً بقوة باستجابة إيجابية للإدماج الاجتماعي، وبالتالي بالأداء المرن الأفضل.

وقال فريق البحث: "الصداقة مؤشر قوي على الأداء المرن الشامل للشخص، والذي عرفوه بأنه الأداء الاجتماعي والعاطفي والسلوكي للفرد أثناء الصدمة التي تعرض لها".

وقالت الدكتورة ماريا دوفيرمان الباحثة الرئيسية: "نتوقع أن يعاني الجميع من بعض مشاكل صحتهم العقلية بعد أي نوع من التجارب المرهقة، على الأقل في الأمد القريب".

وتابعت "باستخدام تعريف الأداء المرن، فإننا نتبع نهجاً أكثر تطوراً وديناميكية يأخذ في الاعتبار مجموعة كاملة من التدابير السلوكية المختلفة في نقاط زمنية مختلفة، وفي شدة الصدمة التي جُربت".

ودعت النتائج إلى تعزيز دعم الأقران لما له من أثر إيجابي على الشباب في التعامل مع الصدمات المبكرة.