2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

قال السنباطى "عند إجراء بروفة الأطلال لاحظت أن دموع الست خانتها وعلى المسرح لاحظ الجمهور بكائها أيضا".

وكان سبب بكائها، فقد كانت في ذلك الوقت سنه 1966، تجاوزت الستين من عمرها وتغيرت الدنيا حولها واختفى الأصدقاء ورحل زكريا احمد وبيرم التونسي والقصبجي وغيرهم وأخذت الشيخوخة تهاجم الباقين وبهذا كانت وهي تغنى الأطلال تقف على أطلال ينهار تحت قدميها.

صحيح إنها ظلت تقاوم ولكنها أصبحت وحدها في صومعة الفن وها هي تنظر حولها لا ترى إلا الأطلال لذلك بكت في البروفة وخانتها دموعها حين واجهت الجمهور.