A Society Living in Fear is a Dying Society أسئلة وأجوبة عن ما يحدث في سوريا؟ ما شفناش م الجولاني حاجة وحشة! إسرائيل وتركيا: إعادة تشكيل الشرق الأوسط الجديد ... القديم؟ الخوف والحياة احذروا الجولاني الــــ”كيوت”... التاريخ يعيد نفسه! ثقيلة هي ثياب الحملان! ... حلقة ١: مكالمة هاتفية!! نحنُ.. والفِكرُ الجمعي الأفقي وبدأت عملية ”السوط الجارف”‎ روح الروح!! كاتدرائية نوتردام تستعيد بريقها بعد 5 سنوات من الحريق للمرة الأولى.. بابا الفاتيكان يقود سيارة كهربائية بلا انبعاثات

الصين:

ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد!

في أحدث ابتكارات الصين، توصل علماؤهم إلى تصنيع ماسة عيار 3 قيراط من عناصر مادة الكربون الكيميائية المشتقة من زهور "الفاوانيا" الحمراء.

كشف عن هذا الابتكار الجديد خلال حفل نظمته شركة "لويانغ تايم بروميس" المتخصصة بصناعة الألماس الاصطناعي، تبرّعت خلاله إلى حديقة لويانغ الوطنية للفاوانيا.

وبحسب موقع "أوديتي سنترال" للغرائب، كانت حديقة الفاوانيا في المدينة قد وافقت في نهاية الشهر الماضي، على تزويد الشركة بزهور الفاوانيا اللازمة لصنع الماسة الفريدة، بما في ذلك بتلات زهور يبلغ عمرها حوالي 50 عاماً.

ووفقاً للرئيس التنفيذي لشركة "لويانغ تايم بروميس" وانغ جينغ فإنّ قيمة الألماسة تبلغ 300 ألف يوان (حوالى 41 ألف دولار)، وهي مستخلصة من الكربون الحيوي الخاص بزهور الفاوانيا بعد تعريضها لدرجة حرارة وضغط مرتفعين.

رغم أن التكنولوجيا المستخدمة لتحويل عناصر الكربون المشتقة من الفاوانيا إلى الألماس تمر عبر تقنية معقدة، إلا أن الرئيس التنفيذي للشركة الصينية فسّر طريقة تحويل الورد إلى ألماس بطريقة علمية مبسطة.

وشرح أن عناصر الكربون من مصادر مختلفة (الشعر والعظام وحتى الزهور) يتم استخلاصها في جهاز مصمم خصيصاً يعمل على تفكيك الكيميائية، ويستخرج منها ذرات الكربون، ثم يعيد دمجها لتكوين هيكل الألماس ثم الألماس الفعلي.

ورغم أنها المرة الأولى التي يُصنع فيها الألماس من عناصر حيّة، إلا أنه عام 2009، أعلن مختبر "لايف جيم" الأمريكي عن عزمه تحويل خصلة من شعر المغني الأمريكي الراحل مايكل جاكسون إلى حبات من الألماس.

وأوضح المختبر أنه عام 1984 تعرض استوديو تصوير أحد الإعلانات التلفزيونية التي يصورها جاكسون للحريق، فكان المنتج التنفيذي للشركة المعلنة رالف كوهين أوّل من وصل إلى مايكل وأنقذه شعره من الحريق.

ومنذ ذلك الحين احتفظ كوهين بخصلة الشعر المحروقة في جيبه خلال نقل جاكسون إلى المستشفى، وقد أكد الأمر المتخصص بجمع خصل شعر المشاهير جون ريزنيكوف، الذي أكد أن المشروع لم يبصر النور لأسباب يجلهلها.