2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

الضفدع المغلي

هو مصطلح يشير إلى قصة شائعة تقول بأن الضفدع سوف يقفز فوراً عندما يوضع في ماء حار. بينما إذا وضِع في الماء وهو معتدل الحرارة ثم تم تسخينه ببطء فإن الضفدع لن يقفز وسيبقى في الماء حتى بعدما يصير حاراً جداً لأنه لن يشعر بالخطر التدريجي الحاصل وبذلك يموت عندما تبلغ درجة حرارة الماء قدراً مميتاً.

الفكرة هنا تصف عملية غلي الضفدع وغياب ردة فعله على هذه العملية لأن الأمر يتم على شكل تغير تدريجي بطيء. ويستعمل المصطلح لتفسير ردود أفعال الناس على التغيرات الهامة التي تحدث لهم أو لمن حولهم حيث تستخدم كمثل لعدم قدرة الناس على التعامل مع التغييرات السلبية التي تحدث ببطء وبشكل غير ملحوظ.

هذه النظرية تذكر في التعابير المجازية، والجوهر منها هو أن الناس يجب عليهم أن يكونوا حذرين من التغييرات التدريجية السلبية التي تحصل لهم حتى لا يعانوا من خسائر مفجعة بعد فوات الأوان. وتستخدم هذه القصة في وقائع عديدة ولأسباب مختلفة لتوضيح وجهات النظر.