The Fine Line Between Democracy and Social Disorder البابا تواضروس بعد ١٢ عام من رئاسته للكنيسة 6 قضايا على مائدة قمة العشرين 2024 محمد صلاح عايش بكتالوجه عودة شركة النصر للسيارات المصرية للعمل من جديد ”أوروبا” إلى الجحيم‎ بالحق تقول معنى حُريَّة المرأة أسطورة الملك الإله‎ أنا طفل وعمري خمسة وثمانون عاماً! (2) قدّم سيرتك الذاتية لتأكلها.. أغلى وجبة في البلاد تثير ضجة منع استخدام كلمة التنمر في المدارس

بوليفير: سأحارب سياسة ترامب الاقتصادية ضد كندا

قال زعيم حزب المحافظين بيير بوليفير إنه سيحارب سياسات ترامب الاقتصادية والتعريفات الجمركية.

وتعهد زعيم حزب المحافظين بيير بوليفير “بمحاربة النار بالنار” بسياسات تهدف إلى جذب الاستثمار والأجور الأعلى في كندا.

وأخبر بوليفير جاس جوهال على محطة كوروس الإذاعية CKNW في فانكوفر أنه يدعم أيضًا زيادة الأمن على الحدود بين الولايات المتحدة وكندا، لكنه قلل من المخاوف من أن عمليات الترحيل الجماعي التي وعد بها ترامب ستؤدي إلى تدفق المهاجرين الساعين إلى دخول كندا.

وسأل جوهال كيف يخطط بوليفير للتعامل مع ترامب إذا فرض تعريفات جمركية على كندا، حيث وعد بفرض تعريفات جمركية شاملة بنسبة 10 في المائة على جميع الواردات الأجنبية إلى الولايات المتحدة.

وأضاف أنه سيعمل على إنهاء التعريفات الجمركية على الأخشاب اللينة وتأمين إعفاء من سياسات “اشترِ المنتجات الأمريكية”.

وقال “لكن الأهم من ذلك أنني سأحارب النار بالنار”، مشيرا إلى أن كندا شهدت انخفاض مستويات كبيرة من الاستثمارات وانتقالها إلى الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة. وأكد بوليفير قائلا: “أريد أموالنا مرة أخرى”.

وقال زعيم حزب المحافظين إن خطته المعلنة منذ فترة طويلة لإلغاء ضريبة الكربون، فضلا عن تخفيضات ضريبة الدخل والضرائب على الاستثمارات الأجنبية، ستنهي تدفق الاستثمار والصناعة من كندا إلى الولايات المتحدة.

وتحدث “ترامب يريد وظائفنا، ويريد ترودو مساعدتهم في الحصول عليها، عندما أكون رئيسا للوزراء، سينتهي هذا”.

وأعربت الحكومة الليبرالية عن ثقتها في أن إدارة ترامب الأولى، التي شهدت فرض تعريفات جمركية متبادلة على الصلب والألمنيوم، أثبتت أن كندا يجب أن تكون معفاة من مثل هذه التعريفات.

لكن بوليفير قال إن حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو كان ينبغي أن تحصل على إعفاء من التعريفات الجمركية الأمريكية في اتفاقية كندا والولايات المتحدة والمكسيك التي حلت محل اتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية خلال ولاية ترامب الأولى، بما في ذلك على الأخشاب اللينة.