نانسي بشاي تكتب: لماذا أنضممت لحملة ”أندرو شير” الإنتخابية لقيادة حزب المحافظين الكندي
بقلم: نانسي بشاي
[caption id="attachment_4017" align="aligncenter" width="274"]
نانسي بشاي - مديرة الإتصالات بحملة أندرو شير[/caption]
هاجر والديٌ إلي كندا عام 1967 مع بعضاً من أفراد العائلة، هنا بالفعل وأخرين سيأتوا لاحقاً. وبدأوا حياتهم في تورنتو وبعدها أنتقلوا إلي أوتاوا. وبعد أن ولدت وترعرعت في كندا، علمت لأول مرة عن المعاناة التي يلاقيها الأقباط في مصر وذلك من خلال عيون والديً وأقاربي، كذلك قصة الإضطهاد التي أتت بهم إلي كندا، وما يلاقيهم عائلاتهم الممتدة في مصر.
ولقد تشرفت بالعمل بالبرلمان لسنوات في حكومة ستيفن هاربر، وقت أن كانت حرية العقيدة لها من يدافع عنها. وكنت أعرف أنني في مكان، حيثما يمكن من خلاله الناس أن تساعد فعلاً علي إحداث فرق لمجتمعنا
كم كنت فخورة بأن لدي مقعد في الصف الأمامي، شاهدة علي قيادة رئيس الوزراء هاربر والوزير جيسون كيني في العمل والدفاع عن الأقباط في مصر، وكان اليوم الذي أفتتحت فيه حكومتنا مكتب الحريات الدينية واحداً من أكثر الايام فخراً في حياتي المهنية حتي الأن.
حقيقة أنني أري نفس التفاني في مبدأ المحافظة علي تلك الأمور في المرشح "أندرو شير"، أنه شخص عظيم الأيمان والتي تظهر في إقتناعه بالحريات الدينية. كما أنه يُدرك الخطر الحقيقي للإرهاب الإسلامي المتطرف الحالي وضرورة إيقافه. وحال فوز "اندرو شير" بمنصب رئيس الوزراء، ستعود كندا إلي حلفائها لمحاربة "داعش" لضمان هزيمتهم. كما أنه التزم بإعادة فتح مكتب الحريات الدينية، ومواصلة برنامج "جيسيون كيني" لضمان أن اللاجئين الأكثر ضعفاً - بما فيهم المسيحيون الأقباط - لهم الأولوية للدخول إلي كندا. وكان كلاً من مكتب الحريات الدينية وهذا البرنامج، قد تم إلغائهم مؤخراً من قبل الليبراليين
أن أندرو شير يخوض أنتخابات زعامة حزب المحافظين لانه يؤمن بتخفيض الضرائب ، ودعم الأسر ، فضلاً عن المسئولية المالية والتي هي أحد قيم المحافظين والتي تساعد جميع الكنديين. لقد وقف "أندرو شير" دعماً لحرية التعبير وصوت ضد "M-103"، والخاص بالمبادرة الليبرالية والخاصة بالإسلاموفوبيا، والذي يجب إلا يمنع حقنا في النقد.
أن "أندرو شير"، شخص نشيط وذكي ويبشر بمستقبل أكثر إيجابية لحزب المحافظين. وهو علي ثقة بأننا يمكن أن نفوز من خلال بقائنا أوفياء لقيمنا المحافظة
والأمر الأكثر أهمية بالنسبة لي، أنه يؤمن بسياسة خارجية تقوم علي المبادئ، عبر أن نقاتل أعدائنا عن قناعة ونساعد أصدقائنا بالرحمة. وأعتقد أن في ظل قيادته - أولا لحزب المحافظين وثانياً كرئيس لوزراء كندا - فأن كندا ستثبت نفسها كمثال للعالم أجمع، ماذا يعني أن تقف ضد الشر وتقاتل من أجل الحريات الدينية سواءً في مصر أو في العالم.
أخيراً أني فخورة بأن أكون جزءً من فريق "أندرو"، وأنا أشجعكم أن تعرفوا المزيد عنه من خلال تصفحكم موقعه الأليكتروني - www.andrewscheer.com . وإذا كنت عضواً بحزب المحافظين الفيدرالي، فأجعله خيارك الأول عندما تصلك ورقة الأقتراح الخاصة بل بالبريد للتصويت، فأنا بالتأكيد سأفعل ذلك
نانسي بشاي - مديرة الإتصالات بحملة أندرو شير
[caption id="attachment_4018" align="aligncenter" width="300"]
Andrew Scheer[/caption]
[caption id="attachment_4019" align="aligncenter" width="300"]
Andrew Scheer[/caption]
نانسي بشاي - مديرة الإتصالات بحملة أندرو شير[/caption]
هاجر والديٌ إلي كندا عام 1967 مع بعضاً من أفراد العائلة، هنا بالفعل وأخرين سيأتوا لاحقاً. وبدأوا حياتهم في تورنتو وبعدها أنتقلوا إلي أوتاوا. وبعد أن ولدت وترعرعت في كندا، علمت لأول مرة عن المعاناة التي يلاقيها الأقباط في مصر وذلك من خلال عيون والديً وأقاربي، كذلك قصة الإضطهاد التي أتت بهم إلي كندا، وما يلاقيهم عائلاتهم الممتدة في مصر.
ولقد تشرفت بالعمل بالبرلمان لسنوات في حكومة ستيفن هاربر، وقت أن كانت حرية العقيدة لها من يدافع عنها. وكنت أعرف أنني في مكان، حيثما يمكن من خلاله الناس أن تساعد فعلاً علي إحداث فرق لمجتمعنا
كم كنت فخورة بأن لدي مقعد في الصف الأمامي، شاهدة علي قيادة رئيس الوزراء هاربر والوزير جيسون كيني في العمل والدفاع عن الأقباط في مصر، وكان اليوم الذي أفتتحت فيه حكومتنا مكتب الحريات الدينية واحداً من أكثر الايام فخراً في حياتي المهنية حتي الأن.
حقيقة أنني أري نفس التفاني في مبدأ المحافظة علي تلك الأمور في المرشح "أندرو شير"، أنه شخص عظيم الأيمان والتي تظهر في إقتناعه بالحريات الدينية. كما أنه يُدرك الخطر الحقيقي للإرهاب الإسلامي المتطرف الحالي وضرورة إيقافه. وحال فوز "اندرو شير" بمنصب رئيس الوزراء، ستعود كندا إلي حلفائها لمحاربة "داعش" لضمان هزيمتهم. كما أنه التزم بإعادة فتح مكتب الحريات الدينية، ومواصلة برنامج "جيسيون كيني" لضمان أن اللاجئين الأكثر ضعفاً - بما فيهم المسيحيون الأقباط - لهم الأولوية للدخول إلي كندا. وكان كلاً من مكتب الحريات الدينية وهذا البرنامج، قد تم إلغائهم مؤخراً من قبل الليبراليين
أن أندرو شير يخوض أنتخابات زعامة حزب المحافظين لانه يؤمن بتخفيض الضرائب ، ودعم الأسر ، فضلاً عن المسئولية المالية والتي هي أحد قيم المحافظين والتي تساعد جميع الكنديين. لقد وقف "أندرو شير" دعماً لحرية التعبير وصوت ضد "M-103"، والخاص بالمبادرة الليبرالية والخاصة بالإسلاموفوبيا، والذي يجب إلا يمنع حقنا في النقد.
أن "أندرو شير"، شخص نشيط وذكي ويبشر بمستقبل أكثر إيجابية لحزب المحافظين. وهو علي ثقة بأننا يمكن أن نفوز من خلال بقائنا أوفياء لقيمنا المحافظة
والأمر الأكثر أهمية بالنسبة لي، أنه يؤمن بسياسة خارجية تقوم علي المبادئ، عبر أن نقاتل أعدائنا عن قناعة ونساعد أصدقائنا بالرحمة. وأعتقد أن في ظل قيادته - أولا لحزب المحافظين وثانياً كرئيس لوزراء كندا - فأن كندا ستثبت نفسها كمثال للعالم أجمع، ماذا يعني أن تقف ضد الشر وتقاتل من أجل الحريات الدينية سواءً في مصر أو في العالم.
أخيراً أني فخورة بأن أكون جزءً من فريق "أندرو"، وأنا أشجعكم أن تعرفوا المزيد عنه من خلال تصفحكم موقعه الأليكتروني - www.andrewscheer.com . وإذا كنت عضواً بحزب المحافظين الفيدرالي، فأجعله خيارك الأول عندما تصلك ورقة الأقتراح الخاصة بل بالبريد للتصويت، فأنا بالتأكيد سأفعل ذلك
نانسي بشاي - مديرة الإتصالات بحملة أندرو شير
[caption id="attachment_4018" align="aligncenter" width="300"]
Andrew Scheer[/caption]
[caption id="attachment_4019" align="aligncenter" width="300"]
Andrew Scheer[/caption]
