2025: Reclaiming the Canada We Once Knew أول اتصال رسمي بين القاهرة والإدارة الجديدة في دمشق حضر هشام طلعت وعز.. وغاب ساويرس.. ما الذي جاء في لقاء مدبولي برجال الأعمال؟ مصر.. خلاف بين نقابة الأطباء والحكومة المصرية بسبب ”المسؤولية الطبية” بينهم مصري هارب.. تعيينات لمقاتلين عرب وأجانب في الجيش السوري الجديد قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان المصري يوافق على حالات تفتيش المنازل دون إذن هل السرطان عقاب إلهي؟ من يحدد مستقبل سورية: إعادة الإعمار واللاجئين والديمقراطية؟ ثقيلة هي ثياب الحملان! حلقة 2 هواجس بالية!! قصة التقويم الميلادي البراح العقلية الدينية المصرية المتحجرة‎

د. ناجي إسكندر: عن الحب كتبت يوما

 (مهداة إلى روح أبنائي وإخوتي من شهداء الجيش الأبيض)   ليس حبًا أعظم من هذا، أن يهب الإنسان نفسه حفاظًا علي حياة الأخرين. الأحباء يصنعون الجنة ولكن الجنة لا تصنع الأحباء.   هل أدلك علي حب لا يفني؟ تجده في قلب محب يغفر وينسي.   من لم يعرف الله فلن يعرف الحب ومن لم يعرف الحب فلن يعرف الله.   أصغر تقدمة تغلفها المحبة أفضل من أكبر تقدمة عارية من المحبة.   من يبحث عن حبيب بغير عيوب كمن يبحث عن محار بغير بحار.   في الحب نعطي بغير أن ننتظر عوضا، ونعذر بغير أن نطلب عذرا.   أن تحب الله وترضيه وتحب للآخر ما لنفسك ترتضيه بهذا تتعلق رسالة كل الأديان والأنبياء.   إن لم تقدر أن تحب أخوك الإنسان الذي تراه. فكيف تقدر أن تقنعي بانك تحب الله الذي لا تراه؟   أعلي درجات الإنسانية هي أن تحب للآخر كل ما تحبه لنفسك.   أفضل صور الحب هو أن تتكفل بمن ليس لهم من يكفلهم فتقوم: برعاية ليتيم. وبإطعام لمسكين. وزيارة لمريض. وباستضافة لغريب.   أن ترجو خيرا للأقرباء فهذه من طبائع البشر ولكن أن ترجوه للغرباء فهذه من خصائص الملائكة أما أن ترجوه حتى للأعداء فهذه هبة الله.   حياة قصيرة عامرة بحب الآخر. لخير ألف مرة من حياة طويلة مليئة بحب الذات.